تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

سلوبودان ميلوسيفيتش أمثلة على

"سلوبودان ميلوسيفيتش" بالانجليزي  "سلوبودان ميلوسيفيتش" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • في عام 1989، وارتفع إلى السلطة سلوبودان ميلوسيفيتش في صربيا.
  • وقد اتهم في بعد ذلك سلوبودان ميلوسيفيتش بتورطه المباشر في هذه العمليات.
  • وتوفي سلوبودان ميلوسيفيتش قبل أن تنتهي محاكمته.
  • بعد أن اعترض الرئيس الصربي سلوبودان ميلوسيفيتش على النتائج، اعترف بانتصار المعارضة في انتخابات نوفمبر 1996.
  • كان الرئيس الأسبق لصربيا ويوغوسلافيا سلوبودان ميلوسيفيتش المتهم الأكبر والأعلى منصباً في محاكمات المحكمة الجنائية الدولية.
  • في عام 1989،اتخذ الرئيس الصربي سلوبودان ميلوسيفيتش تدابير فردية حطمت الحكم الذاتي لكوسوفو بالعودة بها إلى وضع ما قبل 1974.
  • في عام 1990 بدأت يوغوسلافيا بالتفكك، وواصل كل من الرئيس الصربي سلوبودان ميلوسيفيتش والرئيس الكرواتي فرانيو تودجمان في تأجيج النزعة القومية.
  • في 21 ديسمبر 2008، مقارنة الرئيس ميسيتش سياسات دوديك للراحل الرئيس الصربي سلوبودان ميلوسيفيتش في بداية التسعينات.
  • بعد هزيمة انتخاب سلوبودان ميلوسيفيتش وإسقاطه (2000-2001)، أصبح داتشيتش عضوا في القيادة العامة، وأصبح زعيم الحزب في عام 2006.
  • على الرغم من أن صربيا بقيادة سلوبودان ميلوسيفيتش كانت لا تزال السلطة الفعلية في معظم أنحاء كوسوفو من التسعينات، إلا انها فشلت في الحصول على تعاون كامل السكان.
  • انتقلت سلوفينيا وكرواتيا من أجل ديمقراطية متعددة الأحزاب، والإصلاح الاقتصادي، ولكن صربيا بحكمها الاستبداد الشيوعي برئاسة سلوبودان ميلوسيفيتش الذي عارض الإصلاح وسعى لزيادة سلطة الحكومة اليوغوسلافية الشيوعية.
  • في نهاية عام 1999، وفي الوقت الذي كانت فيه الحكومة الصربية معزولة على نحو متزايد على المستوى الدولي بسبب تصرفاتها في الحروب اليوغسلافية، دعت السلطة الفلسطينية الرئيس الصربي سلوبودان ميلوسيفيتش للاحتفال بعيد الميلاد الأرثوذكسي في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية.
  • كان يُعرف عن القذافي دعمه لعدد من القادة الذين كانوا يعدون معادين لسياسة التغريب والليبرالية السياسية، بما في ذلك الرئيس الأوغندي عيدي أمين، حاكم أفريقيا الوسطى الإمبراطور جان بيديل بوكاسا، رجل أثيوبيا القوي منغستو هايلي مريم، الرئيس الليبيري تشارلز تايلور، والرئيس اليوغوسلافي سلوبودان ميلوسيفيتش.
  • كان يُعرف عن القذافي دعمه لعدد من القادة الذين كانوا يعدون معادين لسياسة التغريب والليبرالية السياسية، بما في ذلك الرئيس الأوغندي عيدي أمين، حاكم أفريقيا الوسطى الإمبراطور جان بيديل بوكاسا، رجل أثيوبيا القوي منغستو هايلي مريم، الرئيس الليبيري تشارلز تايلور، والرئيس اليوغوسلافي سلوبودان ميلوسيفيتش.
  • وحكمت محكمة الأمم المتحدة الجنائية الدولية ليوغوسلافيا السابقة على عدد من القادة والسياسيين ولا سيما الرئيس الصربي السابق سلوبودان ميلوسيفيتش في مجموعة متنوعة من جرائم الحرب بما في ذلك عمليات الترحيل والإبادة الجماعية التي وقعت في البوسنة والهرسك وكوسوفو .
  • وقال ميسيتش أن هذا القرار كان بدافع له خلاف مع سياسة كرواتيا في البوسنة والهرسك في الوقت، وعلى وجه التحديد فرانيو اعترفت المزعومة الاتفاق مع سلوبودان ميلوسيفيتش في كارادرديفيو تقسيم البوسنة بين كرواتيا وصربيا والإطلاق اللاحق للحرب الكرواتية-البوسنية.